بقى لى حتة
حاخد لى من مصر حتة
يكتبها يوسف بإسمى
بجنيه أو اتنين أو خمسة ستة
ح ارفع دماغى و اشد عزمى
يا حلاوتى راح أهبر لى هبرة
شركة أو مصنع ، أو بالقليل بقرة
اشمعنى انا ؟ واقع أنا من قعر قفة ؟
واكلينها لحم و راميين لى عضمة
نصبواعليها فرح و رقاصة و زفة
النية كانت بالمزاد
و البيع لأنجاس البشر
شاكك فى نواياهم والمراد
مين فى النهاية ح يمتلك
انت وانا .. و لا ّ كبار المستثمرين ؟
و الا مستثمر رئيسى .. جايلنا من تلْ أبيب ؟
هس ، ما ترفعش صوتك : يسمعك عدو ولا ّ ( حبيب ).
21 نوفمبر 2008
No comments:
Post a Comment